The Greatest Guide To التركيز الذهني
The Greatest Guide To التركيز الذهني
Blog Article
كل تحدي نواجهه يزودنا بدروس ويشحذ مهاراتنا ويجعلنا أكثر صلابة. لذا، تصبح مواجهة التحديات ليست مسألة “إذا” بل “كيف”.
كيفية تحديد الأولويات والتركيز على الأمور التي تهمك حقًا.
يعود التفسير العلمي لأهمية عدم الاستعجال إلى علم الأعصاب الأساسي، فلأدمغتنا نظامان للتفكير: نظام تلقائي سريع وآخر بطيء منطقي.
الإلهاء والتشتت: عند وجود شيء بقربنا نهتم به عادة، كالجوال أو الطعام أو التلفاز، فإن جزء من انتباهنا سيكون متجهاً لهذه العوامل وسنتأثر بها بأبسط طريقة وهذا يقلل حالة التركيز ويسبب التشتت، فمثلاً وصول إشعار لنا على الجوال يكفي لجعلنا نلتهي مدة ساعتين.
كيف يُسلط كتاب “قوة التركيز” الضوء على استراتيجيات المالية لتحقيق الحرية المالية؟
توجد بعض النصائح والاستراتيجيات التي قد تساعد الشّخص على تطوير التركيز الذهني وتعزيز القدرة على الاهتمام بالمعلومات المقدّمة له، منها ما يأتي:[٢][٣]
لذلك احرص دائمًا قبل ساعة تقريبًا من موعد النوم أن توقف تشغيل أجهزتك وأن تسمح لعقلك بالاسترخاء.
تخلص من المشاعر السلبية: حاول أن تجد طريقة لتتخلص من كل المشاعر السلبية التي تشعر بها وتجاهلها قدر المستطاع، فكلما أفسحت نور الامارات المجال للمشاعر السلبية بالسيطرة عليك ستقل قدراتك الذهنية على التركيز وتتراجع في أداء مهامك وستزداد مشاكلك.
يوضح الكتاب هذا المفهوم من خلال أمثلة حية ورؤى قوية من بعض أكبر الشخصيات الناجحة في العالم. هؤلاء الأشخاص، بغض النظر عن مجالاتهم، لديهم شيء واحد مشترك: تركيز ثابت على أهدافهم.
حتّى يتمكن الفرد من التركيز على موضوع أو مهمة ما عليه فعل شيء واحد فقط وعدم الانشغال بأكثر من مهمّة في الوقت ذاته، مثلًا عدم التحدّث بالهاتف أثناء القراءة أو العمل، وعدم الانشغال بالإنترنت أثناء التحدث مع شخص آخر أو في وقت الاجتماعات.
في الختام، “قوة التركيز” يرفع مستوى مفهوم العلاقات من مجرد جانب في حياتنا إلى جزء متكامل من النجاح، مُؤكدًا أن القوة الفردية قد تقود الفرد إلى مسافة معينة، لكنها القوة المشتركة للعلاقات الشخصية والمهنية التي تقود الفرد نحو قمة النجاح.
قد لا نور يُشعرك ترك العمل باكراً للحصول على قسط من الراحة بالإنتاجية، لكنَّ ضمان حصولك على قدر كافٍ من النوم يعود بالنفع على دماغك وعملك على الأمد الطويل.
العادات تصنع المستقبل – تحديد العادات الجيدة والتأكيد عليها هو مفتاح النجاح المستدام.
حيث أنّه ومع استمرار التوتر والضغط العصبي لفترات طويلة أو التقدم في العمر، تنخفض المادة الرمادية، مما يؤثر سلبًا على الذاكرة والتركيز.
